أفاد مصدر جزائري رفيع لموقع "الشرق" السعودي، بأن القمة العربية ستكون في الأول من نوفمبر المقبل.
وأعرب وزير الخارجية الجزائري رمضان لعمامرة، في وقت سابق عن التزام الرئيس تبون، مواصلة عملية التشاور والتنسيق مع أشقائه قادة الدول العربية بمعية قيادة الأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
وأبرز "لعمامرة"، أن الأهداف المتوخاة من هذا المسار الذي استهلته الجزائر وفق مقاربة تشاركية، تتمثل خصوصاً في التوصل إلى صيغ توافقية حول أبرز المواضيع التي ستطرح أمام القمة العربية المقبلة، بما في ذلك تحديد التاريخ المناسب لعقدها.